مسألة في العلو مخطوطة
أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن عبد الله بن أبي القاسم الخضر، النميري، الحراني، الدمشقي، الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين، ابن تيمية
الرجاء استخدام هذا المعرف للإشارة إلى هذا العنصر أو الربط به:
http://ibntaymea.ilmarabia.com/handle/1234/4303
المسلسل | 1681 | المكتبة الرئيسية | السليمانية | دولة المكتبة | تركيا | مدينة المكتبة | استانبول | المكتبة الفرعية | آيا صوفيا | نوع النسخة | مخطوطة | شكل النسخة | أصلية | رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية | 1596 | بيان النسخة | ضمن مجموع | طبعات العنوان | طبع عن لجنة التراث العربي بعناية السيد محمد رشيد رضا. وطبع عن دار عطاءات العلم ودار ابن حزم في المجموعة الثالثة من جامع المسائل بتحقيق الشيخ محمد عزير شمس، وطبعت عن دار عطاءات العلم ودار ابن حزم ثانيا في المجموعة السابعة بتحقيق الدكتور علي بن محمد العمران. قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن بن قائد: ما نُشِر من رسائل ومسائل هذا المجموع لم يُعتمد في نشره على نُسَخ هذا المجموع، وبعضها في غاية النفاسة والإفادة، كمسألة الكلام على القراءات السبع هل هي المرادة بحديث الأحرف السبعة؟ (ق 27/و - 33/و)، فإن في صدر نسختنا النصَّ على أن السائل هو الإمام أبو حيان الأندلسي، وأن ذلك كان بمصر في رجب سنة سبع وسبعمئة، وأن جواب شيخ الإسلام سُمِع من لفظه. وهي نسخةٌ جليلة، نقلها ابن الحبال من خط شمس الدين ابن المحب الذي قرأها على ابن عمه الإمام المحب الصامت، ونقل من خطه: «قرأها كاتبها أبو عبد الله محمد بن محمد بن أحمد بن المحب عليَّ، بسماعي من أبي محمد عبد الله بن يعقوب الإسكندري، بسماعه من الشيخ، ... في محرم سنة اثنتين وستين وسبعمئة. كتبه محمد بن عبد الله بن أحمد بن المحب». ومنها: القاعدة المشهورة في العبادات التي جاءت على وجوه متنوعة (ق 54/ظ - 63/و)، ففي صدر نسختنا النصُّ على أنها مما كتبه الشيخ في محبسه بقلعة دمشق آخر عمره رحمه الله. ومنها: مسألة في الذنوب الكبائر هل لها حدٌّ تعرف به؟ (ق 96/ظ - 99/ظ)، وفي صدر نسختنا النصُّ على أن السائل هو الشيخ أبو عبد الله بن رُشَيِّق، وهي منقولة من خط ابن المحب. وفي نشرتها من «مجموع الفتاوى» (11/ 650 - 657) سقط. ومنها: فصل في قيام الليل (ق 104/ظ - 106/ظ)، كتب الناسخ في أوله: «وهو من القلعيَّات مما سئل عنه شيخ الإسلام»، يعني مما كتبه في قلعة دمشق، وقد نقله ابن الحبال عن خط شمس الدين ابن المحب عن خط عمه إبراهيم ابن المحب. ومنها: المسألة المشهورة بالرسالة الأكملية، وقد نشرت مفردة وضمن مجموع الفتاوى (6/ 68 - 140). وهي في نسختنا بعنوان: «مسألة تتعلق بالكمال في حقِّ ذي الإكرام والجلال» (ق 205/ظ - 237/ظ)، وكتب الناسخ في صدرها: «وهذه تسمى: الأكملية الجوزية؛ لأن السائل عنها إمام الجوزية». وقد نقلها ابن الحبال عن خط الإمام المحب الصامت، ونقل المحبُّ طبقة سماعٍ للمسألة من لفظ المجيب شيخ الإسلام بدار الحديث السكرية بدمشق سنة 716، وكاتب السماع هو الشيخ المحدث محمد بن براهيم بن محمد بن الواني، وممن ورد اسمه في طبقة السماع: الإمام المزي، وابن القيم، وابن رُشَيِّق، وتاج الدين الفارقي، وطائفة، فهذه نماذج مما تم نشره. | تبصرة بيانات الحفظ | قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن بن قائد: هذه مجموعة فتاوى ابن تيمية وفيها مسائل كثيرة ما تزيد عن 30 سؤالا سئل ابن تيمية عنها، وفي المجموع بعض ما صرَّح الناسخ بنسبته لغير شيخ الإسلام، كرسالة برهان الدين ابن القيم في الكلام على سنَّة الجمعة (ق 13/و - 26/ظ)، وهو أصلٌ نفيسٌ مقابلٌ منقولٌ عن نسخة عليها خطُّ شمس الدين ابن المحب، وفيه التصريح باسم المردود عليه، وهو الشيخ زين الدين القرشي الشافعي، ولم يُعتمد في النشرة المطبوعة لهذه الرسالة. ومن ذلك: دعاءٌ طويل لختم القرآن، نقله ابن الحبال (ق 90/و - 91/ظ) عن خطِّ ابن المحب عن خطِّ برهان الدين ابن القيم، ولم يصرِّح بنسبته لشيخ الإسلام، فلم أدرجه في هذه المجموعة، وهو بالبرهان ابن القيم أو غيره أشبه، والله أعلم. ومما لم يصرِّح الناسخ بنسبته لشيخ الإسلام أو لغيره: مسألة مختصرة فيما يستحقه الشهود الخارجون للقسم من الأجرة (ق 149/و - 149/ظ)، ولم أعتمدها لذلك أيضًا في هذه المجموعة. ومن هذا الباب: رسالةٌ إخوانيةٌ في الصبر على البلاء (ق 157/ظ - 160/و)، لم يذكر الناسخُ كاتبها، وليست من نمط كلام شيخ الإسلام. ومما لم أر مناسبته لهذه المجموعة: وقائع شيخ الإسلام مع الجن، وما يتصل بها من الحكايات، كتبها الشيخ شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن محمود بن إسماعيل البعلبكي الشافعي في أثناء كلامه على حوادث فتنة سنجار (ق 149/ظ - 153/و)، وهي بكتب التراجم أليق منها بجامع المسائل. وفي المجموع سوى ما تقدم ذكره: بضع فوائد متفرقة منقولة عن ابن الجوزي وابن الأثير وابن كثير وشرح المنهاج للأذرعي (ق 178/ظ، 186/و - 186/ظ)، وأبيات وقصائد لجمال الدين يوسف السرمري وغيره (ق 160/ظ، 198/و - 205/و). |
العنوان الرئيسى | مسألة في العلو | عناوين أخرى | رسالة في إثبات صفة العلو مسألة العلو والفوقية |
اسم المؤلف | أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن عبد الله بن أبي القاسم الخضر، النميري، الحراني، الدمشقي، الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين، ابن تيمية | المدخل المختصر للمؤلف | ابن تيمية، أحمد بن عبد الحليم | اسم المؤلف باللغة الإنجليزية | ebn-e taymīyye, ahmad ebn-e ‘abd-ol-halīm | المذهب الفقهي الأول للمدخل | المذهب الحنبلي | سنة مولد المؤلف الهجري | 661 | قرن مولد المؤلف الهجري | السابع | سنة وفاة المؤلف الهجري | 728 | قرن وفاة المؤلف الهجري | الثامن | عمر المؤلف وقت الوفاة | 67 | توثيق المؤلف | البداية والنهاية (13/ 241) ، وما بعدها، والأعلام العلية للبزار (ص: 16) وما بعدها، وذيول العبر (ص: 84) ، وتذكرة الحفاظ (4/1496) ، وتتمة المختصر لابن الوردي (2/406) ، والوافي للصفدي (7/15) ، وفوات الوفيات (1/74) ، والدرر الكامنة (1/154) ، وطبقات الحفاظ للسيوطى (ص: 516) ، ودرة الحجال (1/ 30) ، وتذكرة النبيه (2/185) ، وشذرات الذهب (6/ 80) ، والكواكب الدرية (ص:51) ، والشهادة الزكية والرد الوافر، وطبقات المفسرين للداودي (1/45) ، وذيل طبقات الحنابلة (2/387) ، والسلوك (4/2 30) ، والنجوم الزاهرة (9/ 271) ، والمنهل الصافي ط الثانية (1/358) ، والدليل الشافي (1/56) ، والبدر الطالع (1/63) ، وفهرس الفهارس (1/274) | الشهرة | ابن تيمية |
قرن التأليف هجري | السابع - الثامن | قرن الفراغ من التأليف ميلاديا | الثالث عشر - الرابع عشر |
تاريخ النسخ كما ورد بالنسخة | كتبه ابن الحبال في شهور سنة 793، كما يدل عليه تتبُّع التواريخ التي قيَّدها لنَسْخِه، فأول ذلك (ق 12/ظ): سادس شهر ربيع، ثم في (ق 26/ظ): خامس وعشرين شهر ربيع الآخر، ثم في (ق 135/و): سابع وعشرين من جمادى الأولى، ثم في (ق 173/ظ): ثالث شهر رجب الفرد الأصب من شهور سنة ثلاث وتسعين وسبعمئة | سنة الفراغ من النسخ هجريا | 793 | قرن الفراغ من النسخ هجريا | الثامن | قيمة النسخة | من نفاسة هذا المجموع أن جُلَّ ما فيه منقولٌ عن خط الشيخ شمس الدين محمد بن محمد بن أحمد ابن المحب، وهو عن خط شيخ الإسلام ابن تيمية، وخطوط كبار أصحابه وناسخي كتبه العارفين بآثاره، كالمحب الصامت، وعمه برهان الدين إبراهيم ابن المحب، وتقي الدين أبي بكر الدريبي، والحسين بن إبراهيم بن سونج، وبدر الدين بن عز الدين المقدسي، كما أن على بعض طرره تعليقات لشمس الدين ابن المحب، كتعليقه على تفسير سورة المسد (ق 40/ظ - 44/ظ)، وتعليقه على فصل في الأم إذا أنفقت على ابنها وهو في حضانتها تنوي بذلك الرجوع على الأب (ق 72/و - 72/ظ)، والفصل منشور في «مجموع الفتاوى» (34/ 134) | تبصرة بيانات النسخ | قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن بن قائد: بخط شمس الدين محمد بن موسى بن إبراهيم بن عبد الرحيم بن علي بن حاتم بن عمر بن محمد بن يوسف بن أحمد بن محمد، من ولد عبد الرحمن بن سعد بن عبادة سيد الخزرج رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، الأنصاري، الحرَّاني، الشهير بابن الحبَّال، الحنبلي، هكذا ساق اسمه ورفع نسبه في مواضع من المجموع، وذكر في موضعٍ أنه سِبْطُ سِبْط الشيخ محمد بن قوام الصَّالحي (ت: 658) (1)، أي من جهة أمه، ووجدتُ من طبقتها: عائشة بنت أبي بكر بن محمد بن عمر بن أبي بكر بن قوام الصَّالحية (ت: 803) (2)، فلعلها هي، ولم أقف له على ترجمة فيما نظرت من المصادر، ومما رأيتُ بخطه غير هذا المجموع نسخة جيدة من «مفتاح دار السعادة» للإمام ابن القيم بمكتبة حسن باشا (برقم 580)، نسخها سنة 792 بطرابلس، فهذه قرينةٌ على أنه كان من أهلها، ومن آل بيت الحبَّال عددٌ من أهل العلم ينسبون إلى حرَّان، وبعضهم إلى بعلبك، وذلك أن أصولهم من حرَّان (3)، ثم سكن بعضهم بعلبك، وبعضهم طرابلس، وبعضهم دمشق، ومن أعلامهم: الشيخ المسند جمال الدين يوسف بن عبد الله بن علي ابن حاتم بن محمد بن يوسف البَعْلي الدمشقي ابن الحبال (ت: 778)، ومنهم: جدُّ الناسخ: إبراهيم بن عبد الرحيم بن علي (ت: 744)، وهو من أصحاب شيخ الإسلام، وقد ذكر في نصيحته المنشورة بعنوان «النصيحة المختصة» (ص: 42) وصية ابن تيمية له سنة ثلاث وسبع مئة، وهي مطبوعة عن أصل فريد كتبه بطرابلس الشام سنة 759 ابنه وعمُّ الناسخ: أحمد بن إبراهيم بن عبد الرحيم، وخطُّ الناسخ واضحٌ حسن، وعنايته بالضبط وعلامات الإهمال تدلُّ على فضله واشتغاله، ولا يخلو من تحريفٍ وسقطٍ لعل بعضه من الأصل الذي ينقل عنه لمحوٍ أو استغلاق رسمٍ أو غير ذلك، فإنا نجد بعض المسائل والرسائل حافلة بالتحريف، وبعضها خالية منه أو تكاد، ومن دلائل فضله: ذِكره في الطُّرر لبعض القراءات الأخرى المحتملة للمواضع المشكلة، يصدَّرها بقوله: «لعله ... »، كما في (ق 4/ و، 9/ظ، 10/ظ، 14/و، 69/ظ، وغيرها)، وربما كانت مما رآه على الأصول التي ينقل عنها، ومن دلائل عنايته: مقابلته لرسائل المجموع ومسائله، يقيد بلاغاتها في الطرر بقوله (ق 10/ظ، 20/ظ، 30/ظ، 37/ظ، 39/ظ، وغيرها): «بلغ مقابلة»، وفي بعضها (ق 12/ظ، 42/ظ، 52/ظ، 62/ظ، وغيرها): «بلغ مقابلة مع قاضي القضاة أبي العباس أحمد ابن الحبال الحنبلي»، وهو الشيخ الإمام شهاب الدين ابن الحبال أحمد بن علي بن عبد الله بن علي بن حاتم البعلي الحنبلي قاضي القضاة (ت: 838)، وآثار المقابلة من اللحق والتصحيح باديةٌ على صفحات المجموع، وكذلك الفصل بين المسائل ونحوها بدائرة منقوطة على طريقة المحدثين، والنقط علامة المقابلة عندهم، وهو يضع في الطُّرر عناوين لبعض المسائل، وربما وضعها في المتن قبل بدايتها، ولا أدري أمن إنشائه هو أم من الأصول التي ينقل عنها؟ |
عدد الأوراق | 2 | تفصيل مدى الأوراق بالمجموع | ق116 - 118 | كاملة أو ناقصة | كاملة | نوع الخط | نسخ | التجليد | مجلد | نوع التجليد | سختياني مملوكي | مادة التجليد | جلد | زخرفة التجليد | عليه زخارف مضغوطة | الحالة المادية للتجليد | ممزق | تبصرة الوصف المادي | نسخة معقبة |
الموضوع الرئيسي | العقيدة |
المقابلات | آثار المقابلة من اللحق والتصحيح باديةٌ على صفحات المجموع، وكذلك الفصل بين المسائل ونحوها بدائرة منقوطة على طريقة المحدثين، والنقط علامة المقابلة عندهم | الحواشي والتعليقات | على بعض طرره تعليقات لشمس الدين ابن المحب، كتعليقه على تفسير سورة المسد (ق 40/ظ - 44/ظ)، وتعليقه على فصل في الأم إذا أنفقت على ابنها وهو في حضانتها تنوي بذلك الرجوع على الأب (ق 72/و - 72/ظ)، والفصل منشور في «مجموع الفتاوى» (34/ 134) | نص التملك الأول | على صفحة العنوان بضعة تملكات، من أهمها تملُّك لأحمد بن النجار الحنبلي سنة 894، ولعله الإمام العلامة شهاب الدين أحمد بن عبد العزيز بن علي الفتوحي الحنبلي، المعروف بابن النجار، ولد سنة 862 وتوفي سنة 949. | تاريخ التملك الأول كما ورد | سنة 894 ه | سنة التملك الأول | 894 | قرن التملك الأول هجري | التاسع |